منذ انطلاق رؤية المملكة 2030، تبلور مفهوم التطوع كعمل حضاري، وسلوك إنساني رفيع، يسهم في تحقيق التنمية المستدامة، ويشكل رابطاً قوياً بين مختلف فئات المجتمع من خلال توجيه الطاقات والمعارف لما يخدم المجتمع ويترك أثره المستدام فيه بما ينعكس بدوره على تحسين العلاقات وتنمية الإحساس الجماعي وتعزيز التكافل والحد من النزعات الفردية.